الأحد، 31 يناير 2016

صحتي في غذائي في الابتدائية الرابعة بأبي عريش


التغذية شئ ضروري لحياة ونمو الإنسان بل والحفاظ على صحته فالغذاء بمثابة الوقود الذي يحركة .

لتغذية سليمة لابد أن تكون المواد الغذائية التي يتناولها كل فرد متكاملة ومتنوعة وبكميات ملائمة بحيث لايتعرض 

الإنسان إلى مشاكل صحية كأمراض القلب ومرض السكر وحتى نزيف المخ أو هشاشة العظام وبعض الأنواع من السرطانات

كما أن العادات التي يتبعها الشخص طيلة حياته تبدأ منذ الطفولة ومن الصعب تغييرها في الكبر لذلك لابد من تنشئة الأطفال 

على عادات غذائية سليمة .



فعلت المرشدة الصحية/ وفاء علوي في الابتدائية الرابعة بأبي عريش برنامج ( صحتي في غذائي )

بإشراف قائدة المدرسة / رجاء شرواني  وقد أحتوى البرنامج على عدة فقرات منها :

قرآن كريم ثم كلمة المرشدة الصحية عن الغذاء الصحي والتغذية والهرم الغذائي ثم احتوى على نصائح للصغيرات

عن الممارسات الغذائية الغير صحية ثم موضوع عن كيف نجعل غذاءنا آمناً ومشهد تمثيلية عن الغذاء الصحي 

والغذاء الغيرصحي ثم أنشودة هادفة وفي الختام تم شكر كل من شارك في البرنامج وهن

المرشدة الطلابية / فاطمة ياسين ورائدة النشاط / وداد شرواني

وكذلك بعض من الطالبات وهن فاطمة صائغ - رغد حسن بحيص - ليان شتيفي














المنسقة الإعلامية 
  نوره دغريري

اليوم العالمي لليتيم في الابتدائيه الرابعة بأبي عريش


الأيتام هم رافدٌ من روافدِ السعادة في مجتمع المسلمين؛ لأنَّهم يملؤون فراغاً روحيّاً صادياً عند من 

أكرمه الله – تعالى – برقة القلب لهم، والحُنُوِّ الدائم عليهم، فهم من أسباب رقة القلوب الحاضرة، 

والنُّفوس الشاكرة، ويجمعون – مع ذلك – أرواحاً من شتاتها في بوتقة الإيمان؛ 

لصيانة سلامة المجتمع وحصاد الحسنات، تلك التي تأتلف على سَوْقِ الأفراح إلى القلوب التي

يحتويها اليتم، فيتحول الأسى والحرمان إلى زهور من العطاء والإكرام، 

يَقُولُ تَعَالَى: {فَأَمَا الْيَتِيْمَ فَلاَ تَقْهَرْ}، 

وَيَقُولُ سُبْحَانَهُ وتعالى: {أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّيْنِ، فَذَلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيْم }





فعلت المدرسة الابتدائية الرابعة بأبي عريش اليوم العالمي لليتيم بحضور قائدة المدرسة / رجاء شرواني وقامت بتنفيذه

المرشدة الطلابية / فاطمة علي ياسين يهدف البرنامج إلى لفت انتباه الطالبات والمعلمات إلى كل يتيمه موجودة في المدرسة 

وغرس الفرحة والابتسامة غلى وجه كل طالبة فقدت والدها وأمها وتذكير الطالبات والمعلمات بفضل العناية ياليتيم وتعريف 

الطالبات بعلو منزلة كافل اليتيم وتشجيع الطالبة على مساعدة أختها اليتيمه والوقوف إلى جانبها .

وتخلل البرنامج عدة فقرات منها حصر أسماء الطالبات اليتيمات في المدرسة وتلاوة سورة الضحى ثم كلمة قائدة المدرسة وكلمة 

المرشدة الطلابية فيها التعريف باليتيم وفن التعامل معه والإحسان اليه وعرض بعض الآيات والأحاديث ويليه سرد قصة 

مشاركات الطالبات وحوار وفقرات تمثيلية ورفع شعار اليوم العالمي لليتيم ومن قبل بعض الطالبات وفقرة مكانة اليتيم في القرآن 

واسئلة ومسابقة لجميع الطالبات وتوزيع هدايا فوريه عليها ولقاء مع المرشدة الطلابية تضمن عدة اسئله وفقرة آداب وطرق 

التعامل مع اليتيم وفقرة بماذا يكون الإحسان إلى اليتيم ثم قصيدة شعرية عن اليتيم ونشيد عن اليتيم (يادمعة اليتيمة )

بعد ذلك عرض صور وتعليق للمرشدة الطلابية وعرض بوربوينت عن كفالة اليتيم يليه عقد جلسات فردية مع الطالبات اليتيمات 

لمعرفة أحوالهن ومتطلباتهن وتفقد أسر اليتيمات وحالتهن النفسية والاقتصادية والإعلان عن أجمل مشاركة من الطالبات 

والإعلان عن مسابقة( أجمل رسالة إلى اليتيم ) للمعلمات والإعلان عن نتائج الفائزات المركز الاول والمركز الثاني

ثم الدعاء للوالدين ( المتوفين )من قبل جميع منسوبات المدرسة كما شاركت رائدة النشاط / وداد شرواني

في بعض الهدايا مع المرشدة الطلابية وتم توزيعها بطريقة غير مباشرة 

























الخميس، 21 يناير 2016

الحد من امتهان الكتب الدراسية في الابتدائية الرابعة بأبي عريش


للكتاب المدرسي مكانه كبيرة ويظهر في أول آية نزلت على الرسول صلى الله وعليه وسلم تؤمر بالقراءة 
قوله‏:‏  [ اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ (1) خَلَقَ الْإِنسنَ مِنْ عَلَقٍ (2) اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ ]





احترام الكتب المدرسية :

إن من نعم الله التي لا تعد ولا تحصى توفر العلم بجميع تخصصاتة ووجود جهات حكومية وأهلية تشجع عليه 

كما أن من النعم توفر الكتب ، وانتشار المكتبات لمن أراد البحث ، والقراءة ، والتزود من الثقافة 

والنهل من معارف الآخرين .

وهذه النعمة حتى تدوم لابد من احترامها وتقديرها انطلاقاً من قولة تعالى [ لئن شكرتم لأزيدنكم ]

وحفاظاً على هذه النعمة ولأجل دوامها ننبه على مايلي :

* يجب على كل طالبة احترام الكتب الدراسية وعدم رميها أو المشي عليها أو إهانتها بأي أنواع الإهانة 

* من استغنت عن كتابها فلتضعه في مكان مناسب بعيداً عن مواضع الإهانة 

* ليس من الآداب الإسلامية رمي الكتب بعد الانتفاع بها مدة عام دراسي كامل . 








نفذت المرشدة الطلابية / فاطمة علي ياسين زيدان في الابتدائية الرابعة بأبي عريش برنامج الحد من امتهان الكتب الدراسية 

بإشراف قائدة المدرسة / رجاء أبو القاسم شرواني وقد كان الهدف منه رفع مستوى الوعي لدى الطالبات وأولياء الامور 

بالمحافظة على الكتب الدراسية 

وقد احتوى البرنامج على كلمة من قبل المرشدة الطلابية ومشهد تمثيلى من قبل الطالبات وحوار بين المواد الدراسية 

وفقرة الكتاب المدرسي يتحدث عن نفسة - مقابله مع أم طالبة - مداخلات من قبل الطالبات - تعليق على بعض الصور 

توعية أولياء الامور باأهمية المحافظة على الكتب عبر وسائل التواصل المتاحة وتوزيع استبيان حول الكتاب المدرسي 

على الطالبات وفي الختام مسابقة وانشودة ختامية ( كتابي صديقي ) 


































المنسقة الإعلامية 
  نوره دغريري