السبت، 6 فبراير 2016

تنفيذ ورشة عمل ( لا حدود لرفقي ) في الابتدائية الرابعة بأبي عريش

الرفق زينة الأعمال وبهاؤها, كما هو سر من أسرار جودتها , عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مُغَفَّلٍ ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم ، قَالَ:إِنَّ اللَّهَ رَفِيقٌ يُحِبُّ الرِّفْقَ وَيَرْضَاهُ ، وَيُعْطِي عَلَى الرِّفْقِ مَالاَ يُعْطِي عَلَى الْعُنْفِ "
الوصف : 
ما أحوج المسلم إلى الرفق في قوله وفعله في سلوكه ومعاملته مع أهله وأقاربه ، مع أصدقائه وأحبابه 
مع الصغار والكبار ، مع الذكور والإناث ، مع الإنسان ومع سائر الكائنات 
ما أحوجنا إلى الرفق واللين في زمن كثرت فيه مظاهر العنف والقسوة والغلظة والجفاء في البيوت والشوارع 
والأسواق والمؤسسات والملاعب والأندية وغير ذلك من الأماكن العامة والخاصة فمن هذا المنطلق نفذت 
المرشدة الطلابية / فاطمة علي ياسين في الابتدائية الرابعة بأبي عريش ورشة عمل ( لا حدود لرفقي )
لتوضيح وتحقيق مفهوم الرفق وتشجيع الطالبة عليه في جميع شئون حياتها 

















أهداف الورشة : 
* تحقيق مفهوم الرفق 
* تشجيع الطالبة على الرفق 
* توضيح مواضع الرفق 
* عرض نماذج للرفق 











النتائج المتوقعة :
* التمسك بصفة الرفق التي دعا إليها الإسلام في جميع المواطن 
* إدراك الطالبة لمعنى قول الرسول ( ما كان الرفق في شي إلا زانه وما نزع من شي إلا شأنه )































المنسقة الإعلامية 
 نوره دغريري

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق